بحث الأديب السوري المغترب بالسويد يعقوب مراد عبر روايته "الحقيقة.. أريد أن أرى الشمس" عن الحقائق التي أخفتها أدوات الحرب على سورية وكشفه عن أكاذيبها وتغييبها للواقع.
وأقيم في المركز الثقافي العربي بأبو رمانة بالتعاون مع دار دلمون الجديدة للطباعة والنشر والتوزيع حفل توقيع للرواية التي تضمنت معاني الحرب الإرهابية والمؤامرات التي حيكت ضد الشعب السوري وما طاله من أذى وذلك عبر عاطفة وطنية صادقة.
كما عرض خلال الحفل فيلم وثائقي يتناول أحداثا وقعت في بلدان أوروبية مع المؤلف وجسدها في روايته ومنها تعرضه لمحاولة اختطاف من أفراد منخرطين بالمؤامرة على سورية.