جدد وزير الخارجية المصري سامح شكري وفق ما نقلت صحيفة الأهرام عن المتحدث باسم الخارجية المصرية أحمد حافظ التأكيد على أهمية التصدي لخطر الإرهاب والتنظيمات الإرهابية وداعميها ولا سيما تلك الموجودة في إدلب وشمال غرب سورية، مشدداً في الوقت نفسه على ضرورة التوصل إلى تسوية سياسية للأزمة وفقاً لقرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254.
وأكد شكري رفض مصر القاطع لمحاولات النظام التركي الرامية إلى إحداث تغييرات ديموغرافية قسرية في بعض المناطق السورية وتغيير معالمها.