أكد الطلبة السوريون الدارسون في الجامعات السلوفاكية في بيان لهم بمناسبة الذكرى التاسعة والأربعين للحركة التصحيحية إنها لاتزال الدافع والحافز من أجل تحسين الأداء وبذل الجهود الحثيثة لإعادة إعمار سورية بشكل أفضل مما كانت عليه.
وأشار البيان إلى أن الحركة التصحيحية أرست دعائم دولة قوية فاعلة قادرة على تأمين مصالح شعبها وحماية سيادتها من الأعداء المتربصين بها لافتا إلى أن سورية أضحت نتيجة هذه الحركة حرة في قرارها على كل الأصعدة وتحررت من كل القيود المعادية للأمة العربية.