اكتشف الطبيب السوري المتدرب "محمود عبد الرحمن" مع الطبيب الالماني "كلاوس شتاين ماير" طريقة جديدة لتقليل السموم الناتجة من النرجيلة، بعد أن أذهل الدكتور ماير من اقبال الشباب العرب ومن بعدهم الألمان على تدخين النرجيلة، فما يخرج منها يعادل ضرر ثلاثين سيجارة.
وبعد اجراء ابحاثهما للتقليل من ضررها "النرجيلة"، اقترح الطبيب السوري اذابة مواد في مياه "النرجيلة" والتأكد من المخرجات السامة، وقد ذهل الاثنان بعد تجربة أكثر من 50 مادة عندما وجدا أن اذابة 5غ ( مقدرا ملعقة صغير ) من سكر الطعام ( السكروز ) لكل لتر من الماء البارد ووضعة بدلاً من الماء العادي يقلل من المواد السامة بنسبة 82% لدخان الأركيلة.