تهدف مجلة على الإنترنت تحمل اسم "الحقيقة" إلى كشف أن رسائل تنظيم داعش للعامة لا أساس دينيا لها، ومواجهة دعاية التنظيم المتشدد الموجهة أو "البروباغندا الداعشية".
أما القائمون على هذه المجلة فهم قادة المجتمع الإسلامي في بريطانيا بالإضافة إلى الأئمة، الذين قالوا إنهم سيواجهون "الأفكار المسممة" التي يبثها داعش لبسطاء الناس.
ويستهدف موقع مجلة "الحقيقة" الشباب الذي يقعون في شراك التنظيم، في محاولة لدحض الأسس الدينية والشرعية لأفكار التنظيم المتشدد.
وموقع مجلة الحقيقة هو نتاج عمل موقع "أئمة أون لاين دوت كوم"، وهي شبكة رجال الدين في بريطانيا، بحسب "الغارديان".