أكد فرع الاتحاد الوطني لطلبة سورية في هنغاريا في رسالة وجهها إلى ممثلية الاتحاد الأوروبي في هنغاريا، أن الإجراءات القسرية أحادية الجانب المفروضة تحت ذرائع واهية لتحقيق مخططات دول الغرب تؤثر في جميع جوانب حياة الشعب السوري لأنها تستهدف قطاعات الطاقة والصحة والتعليم والغذاء وغيرها من سبل العيش والتنمية بعد سنوات من الحرب الإرهابية القاسية التي فرضت عليه وأيضاً في ظل جائحة كورونا التي تعاني منها دول العالم بأسرها.
وشددت الرسالة على ضرورة الإسراع في رفع الإجراءات الاقتصادية القسرية الظالمة وإعادة العلاقات الدبلوماسية مع سورية والمساهمة في إعادة إعمارها