ذكر موقع “نيغييدا” الالكتروني التشيكي في تقرير له بإن دمشق ليست فقط أقدم مدينة مأهولة في الكرة الأرضية وتاريخها الغني يعود لآلاف السنين، وإنما تمثل أيضاً مركزا ثقافياً ودينياً مهما في شرق البحر الأبيض المتوسط”.
وتحدث التقرير الذي تضمن سبع صور كبيرة ملونة بالتفصيل عن تاريخ المدينة وحضاراتها وأبوابها الثمانية مشيراً إلى أن أقدمها هو باب شرقي.
وأشار التقرير إلى أن دمشق أقدم مدينة مأهولة في العالم كما أنها أقدم حتى من الأساطير نفسها وتستحق لقب “مدينة الياسمين”.
ونقل الموقع عن الفيلسوف البريطاني “هيلاري بيلوك” قوله “إن دمشق هي رمز للوجود البشري الدائم الذي عرفه تاريخنا وهي الوجود غير المنقطع”.