بينت مديرة الصحة المدرسية في وزارة الصحة هتون الطواشي عن إحداث 120 مركز طوارئ بمناسبة الدورة الامتحانية العامة القادمة التي ستبدأ يوم الأحد القادم في جميع المحافظات، وعلى مستوى كل منطقة تعليمية أو مجمع تربوي.
الطواشي أوضحت أن وزارة التربية استنفرت كل إمكانياتها وكوادرها الفنية والإدارية لخدمة العملية الامتحانية، ولتوفير أفضل الظروف للطلاب لتقديم امتحاناتهم بكل طمأنينة وسهولة،حيث تم وضع خطة لتنفيذ مجموعة من التعليمات والشروط الخاصة بالتقدم للعملية الامتحانية بالنسبة للطلاب المرضى، أو الذين يتعرضون لعارض صحي خلال الامتحان.
وأكدت أنه تم منع أي طالب وتحت أي ظرف كان من تقديم الامتحان في المشافي أو المراكز الصحية العامة، وكذلك يمنع على الطالب العودة إلى متابعة الامتحان في حال خروجه للعلاج خارج المركز الامتحاني، وسيتم علاج جميع الطلاب في المراكز الامتحانية، من خلال فرق الطوارئ المنتشرة في جميع المناطق التعليمية.
وبيّنت الطواشي أن فريق الطوارئ يتألف من طبيب وعدد من المساعدات الصحية، وهو مزود بحقيبة إسعاف وسيارة إسعاف مجهزة بكل المستلزمات، حيث يتلقى مركز الطوارئ في المنطقة التعليمية الاتصال من أي مركز امتحاني يحتاج إلى تدخله لوجود حالة صحية معينة، لافتة إلى أن كل مراكز الصحة المدرسية في المحافظات والمناطق تم تحويلها إلى مراكز امتحانية، حيث يتقدم الطلاب الذين لديهم عارض صحي أو إعاقة، ويكونون بحاجة إلى مساعدة في الامتحان وتكون المساعدة في القراءة أو الكتابة أو القراءة والكتابة معاً، أو زيادة ربع المدة الزمنية للزمن المقرر لامتحان المادة.
وأشارت إلى أنه يتم عرض هؤلاء قبل موعد الامتحانات على لجان طبية مختصة تتأكد من حالتهم الصحية وتوثق ذلك بالتقارير والصور الطبية، ويتم الطلب من مديريات التربية بتحويلهم إلى التقديم في المراكز الصحية، أما الطالب الذي يتعرض لطارئ خلال عملية الامتحان فيمكنهم مراجعة دائرة الامتحانات أو المركز الصحي في محافظتهم ويقبلون بشكل شرطي في المركز الصحي على أن يتم تقييم وضعهم الصحي بعد انتهاء تقديم المادة الامتحانية.
وذكرت الطواشي أنه سمح للطلاب باصطحاب عبوة ماء معهم إلى داخل المركز الامتحاني بعد نزع اللصاقة الورقية الموجودة عليها.
الطواشي أوضحت أن وزارة التربية استنفرت كل إمكانياتها وكوادرها الفنية والإدارية لخدمة العملية الامتحانية، ولتوفير أفضل الظروف للطلاب لتقديم امتحاناتهم بكل طمأنينة وسهولة،حيث تم وضع خطة لتنفيذ مجموعة من التعليمات والشروط الخاصة بالتقدم للعملية الامتحانية بالنسبة للطلاب المرضى، أو الذين يتعرضون لعارض صحي خلال الامتحان.
وأكدت أنه تم منع أي طالب وتحت أي ظرف كان من تقديم الامتحان في المشافي أو المراكز الصحية العامة، وكذلك يمنع على الطالب العودة إلى متابعة الامتحان في حال خروجه للعلاج خارج المركز الامتحاني، وسيتم علاج جميع الطلاب في المراكز الامتحانية، من خلال فرق الطوارئ المنتشرة في جميع المناطق التعليمية.
وبيّنت الطواشي أن فريق الطوارئ يتألف من طبيب وعدد من المساعدات الصحية، وهو مزود بحقيبة إسعاف وسيارة إسعاف مجهزة بكل المستلزمات، حيث يتلقى مركز الطوارئ في المنطقة التعليمية الاتصال من أي مركز امتحاني يحتاج إلى تدخله لوجود حالة صحية معينة، لافتة إلى أن كل مراكز الصحة المدرسية في المحافظات والمناطق تم تحويلها إلى مراكز امتحانية، حيث يتقدم الطلاب الذين لديهم عارض صحي أو إعاقة، ويكونون بحاجة إلى مساعدة في الامتحان وتكون المساعدة في القراءة أو الكتابة أو القراءة والكتابة معاً، أو زيادة ربع المدة الزمنية للزمن المقرر لامتحان المادة.
وأشارت إلى أنه يتم عرض هؤلاء قبل موعد الامتحانات على لجان طبية مختصة تتأكد من حالتهم الصحية وتوثق ذلك بالتقارير والصور الطبية، ويتم الطلب من مديريات التربية بتحويلهم إلى التقديم في المراكز الصحية، أما الطالب الذي يتعرض لطارئ خلال عملية الامتحان فيمكنهم مراجعة دائرة الامتحانات أو المركز الصحي في محافظتهم ويقبلون بشكل شرطي في المركز الصحي على أن يتم تقييم وضعهم الصحي بعد انتهاء تقديم المادة الامتحانية.
وذكرت الطواشي أنه سمح للطلاب باصطحاب عبوة ماء معهم إلى داخل المركز الامتحاني بعد نزع اللصاقة الورقية الموجودة عليها.