ولد الفنان سامي الشوا عام 1889 في القاهرة، سليل إحدى العوائل الحلبية الأصل.
والده الفنان الكبير انطوان الشوا.
لعب دوراً مهماً في إدخال آلة الكمان في التخت الموسيقي العربي.
انتقل مع أسرته إلى مصر و أقام هناك معهداً للموسيقا مع الفنان منصور عوض.
درّس أصول الموسيقا العربية، صاحب بالعزف غناء كبار المطربات والمطربين.
اشترك مع الفنان منصور عوض في تأليف كتاب لقواعد الموسيقى الشرقية.
ألف كتاب بعنوان "ميتوداً" - خاصاً لتعليم آلة الكمان الشرقي.
تنقل بين البلاد العربية و تركيا و أوروبا و أميركا، و أقام فيها العديد من الحفلات الموسيقية.
عزف أمام ملك وملكة إيطاليا في الحفلة التي أقيمت بالبردشين، و نال جائزة من الملكة.
وتوفي عام 1965.