قال ممثل المكتب الصحفي في وزارة الخارجية الكازاخية أمس "لا نستبعد احتمال عقد اجتماع جديد حول سورية هذا العام... لكن عقد الجولة المقبلة من المحادثات بشأن سورية بأي صيغة سيتوقف على رغبات الدول الضامنة نفسها والأهم من ذلك على الوضع الوبائي في البلاد".
وكان رؤساء الدول الضامنة لعملية أستانا “روسيا وايران وتركيا” جددوا في بيان مشترك عقب اجتماع لهم عبر الفيديو مطلع تموز الماضي التأكيد على التزامهم بسيادة سورية واستقلالها ووحدة وسلامة أراضيها واستمرار التعاون حتى القضاء نهائياً على الإرهاب فيها مشددين على رفضهم أي مخططات انفصالية تنتهك سيادة سورية ووحدة أراضيها.