انتقد النائب السابق لرئيس حزب القراصنة التشيكي ايفو فاشيتشيك في حديث لموقع أوراق برلمانية الوجود العسكري الأمريكي والتركي على الأراضي السورية، واستغرب صمت الكثير من وسائل الإعلام الغربية عن حقيقة أن وجود قوات أمريكية
وأخرى تابعة للنظام التركي ينتهك القانون والأعراف الدولية مشدداً على أن الإنجازات التي تحققها سورية على الإرهاب أرغمت وسائل الإعلام هذه على الانكفاء والتخفيف من حملاتها الإعلامية ضد سورية.
وتابع فاشيتشيك إن هذه الحملات كانت تهدف للدفاع والترويج للاعتداءات الخارجية على سورية.