أوضح عضو مجلس النواب التشيكي ييرجي فالينتا في تصريح لمراسل سانا في براغ ، أن الولايات المتحدة التي تتوق للتحكم بالعالم وموارده الأولية هي المحرك الرئيسي للإجراءات الاقتصادية الغربية القسرية أحادية الجانب
المفروضة على سورية التي تهدف إلى تحقيق غايات معينة. مؤكدا أنها “غير إنسانية وتفتقد للمنطق والمعنى”.
وأشار البرلماني التشيكي إلى أن الدول الأوروبية ولا سيما الغربية هي في حالة تبعية للولايات المتحدة.